تزوجته سراً .. تعرفوا على زوج شكران مرتجى الممثل الشهير الذي منحها الچنسية السورية

موقع أيام نيوز

تزوجته سرا .. هذا هو زوج شكران مرتجى الممثل الشهير الذي منحها الچنسية السورية.
لربما كثير من الجمهور لا يعرف من هو زوج الممثلة السورية شكران مرتجى خصوصا أن حياتها الشخصية ولاسيما العاطفية بعيدة عن الإعلام مرتجى تزوجت عام 2008 سرا من الممثل السوري علاء القاسم الأمر الذي خولها الحصول على الچنسية السورية بعد اربع سنوات من زواجهما.
وعلاء القاسم هو ممثل سوري شهير تميز بعدد كبير من الأدوار المهمة في الدراما السورية منها باب الحارة وسايكو وسنعود بعد قليل والدبور وأهل الراية.
ومنذ أسابيع أثارة شكران جدلا واسعا حيث تحدثت عن سبب اجراءها لعملية تجميل أنفها مؤخرا مؤكدة أن عائلتها لم تشعرها يوما بأن شكل أنفها يعيبها ولم تشعر يوما بأنها غير جميلة وكانت ترى نفسها مميزة ولكن حينما احترفت الفن تدريجيا أصبح البعض يعلق على شكلها وأدمعت عينها حينما قالت أن نوعية الأدوار التي كانت تعرض عليها نوعية واحدة متعلقة بمظهرها وأن العاملين بالمجال كانوا يرونها غير جميلة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولفتت شكران مرتجي أن رؤية صناع الدراما لها حصرتها في دور الفتاة التي تعاني في البحث عن رجل تتزوجه وأكدت أنها حرمت من تقديم دور المرأة المحبوبة والتي تعيش قصة حب عادية ورومانسية وأن هناك مرحلة لم تعشها أبدا في الدراما.
اللافت أن شكران مرتجى قالت أنها بعد أن أجرت جراحة تجميل أنفها لم يتغير الأمر أيضا حيث كان الآوان قد فات حيث لاتزال نوعية الأدوار المعروضة عليها هي هي لم تتغير.
بكت شكران مرتجى أيضا حينما تذكرت معاناتها وهي طفلة حيث كانت تقف في البرد الشديد تنتظر الحافلة وفي أحد الأيام انتظرت وقت طويل جدا حتى جاء بعض الموظفين بحافلتهم وأنقذوها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولم يرزق الثنائي إلى اليوم بأولاد وكانت تحدثت مرتجى عن هذا الموضوع مشيرة إلى أنها لا تشعر بأنها محرومة من الأمومة لأنها تعتبر أن جميع أطفال عائلتها هم أولادها وأنها تم ارس الأمومة معهم ومع والدتها التي تعتبرها طفلتها المدللة.

تم نسخ الرابط