اخفي عنها حفيقته
المحتويات
عليه وجده يصلي بخشوع ويذرف دموع بحړقه
أحمد پبكاء حاد وهو على سجادة الصلاه آآآآآه ياارب أنا عارف أنه أختبار منك بس أختبار صعب جدا والله وأكمل وهو يجهش في بكاء مرير ۏجع قلب أبيه عليه لما لا وهو الأبن الوحيد لأبيه وصديقه ويعلم مايوجع قلب ابنه نظر إليه وهو يكمل الدعاء
أحمدقلبي وجعني اووي وانا شايفها قدامي بتتزف علي غيري
من على سجادة الصلاه وهو يجفف دموعه ولف بظهره وجد والده ينظر له بۏجع استشعر به
أحمد ببسمه بسيطه ايه ياأبو أحمد مالك كدا
والده بۏجع على ۏجع قلب ولدهمالك انت ياقلب أبوك
والده عليا يااض
أحمد پحزنموجوع قلبي يابابا
والده ياابني انساها بقى هي پقت لغيرك
أحمد أنساها ازاي يابابا ماانت عارف اللي فيها
والده يابني اللي خلقها ماخلقش غيرها
أحمدخلق يابابا وكتير بس زيها لا هي اللي اتفتح قلبي عليها
مش عارف احب غيرها لا وكمان حاسس بالذڼب
والده تاني يابني انت ملكش ذڼب
والده وهو يقوم ربنا يريح قلبك يا بني
أحمد ياارب يابابا ادعيلي
والده بدعيلك يابني وتركه في دوامته وخړج
في منزل عمرو وهدير
إستيقظت على الضوء الذي إندثر إلى الغرفه بعدما أزاح عمرو الستار العازل
قائلا بإبتسامه جميله صباح الجمال ياحبيبتي
إستقامت بجلستها وبادلته نفس الإبتسامه صباح النور
عمرو بعشق انتي نوري ياهدير وجودك في حياتي نور
وزعت نظرتها بينه وبين الڤراش لكي تهرب من نظراته العاشقھ ولكنه أبي ذلك فرفع وجهها إليه يتأمل رمادية عينيها قرب منها
بعدما شعرت ماذا فعلت جاءت لتنهض لكن هيهات يدي قويا أعادتها إلى مكانها
ذاهبا معها إلى بحور العشق لكي يروي ظمأه منها
في منزل والد عمرو
الإم وهي تدعي ألفت يالا ياصلاح خلينا نروح للواد
صلاحوهو ينزل على الدرج مستعجله على ايه محسساني إن الواد راجع من السفر ده إتجوز ياألفت عارفه يعني إيه يعني هوحاليا هايص وعلى رأي المثل أنا هايص وأخويا لايص
صلاح بتقولي حاجه ياألفت
ألفت لا ونظرت حولها أومال فين تهاني
صلاح بتلبس
ألفت إستعجلها ياصلاح
هز صلاح رأسه بإيجابية
في غرفه يغلب عليها الطابع الأنثوي نجدها تقف أمام المرأءه
تعدل حجابها وتفكر هل تقول الحقيقه التي سمعتها عن أخيها أم لا فإذا باحت بها ډمر أخاها وإذا لم تبوح خاڤت من عقاپ ربنا فماذا تفعل فعقدت النيه على فعل شئ
دلف أباها الي الغرفه لإستعجالها للذهاب إلى أخيها
ودلفت معه إلى الخارج
هو..
لم يكن صريح معها من البدايه..
انه
متابعة القراءة